باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
القبس الجزائرية

القبس الجزائرية

  • تسجيل
  • دخول
أنت تقرأ في المقال : قرن من اكتمال تنفيذ المشروع الاستعماري
شارك
تنبيهات
  • الواجهة
  • الوطني
  • الرياضي
  • إعلام
  • الإقتصادي
  • الحدث
  • الدّولي
  • المحلي
  • حوار
أنت تقرأ في المقال : قرن من اكتمال تنفيذ المشروع الاستعماري
شارك
القبس الجزائريةالقبس الجزائرية
Aa
  • الحدث
  • الوطني
  • الدّولي
  • الرياضي
  • المحلي
  • الإقتصادي
  • منوعات
  • الثقافي
  • الحدث
  • الوطني
  • الدّولي
  • الرياضي
  • المحلي
  • الإقتصادي
  • منوعات
  • الثقافي
Have an existing account? الدخول
  • الواجهة
  • الوطني
  • الرياضي
  • إعلام
  • الإقتصادي
  • الحدث
  • الدّولي
  • المحلي
  • حوار
© Rights Reserved.
القبس الجزائرية > المقالة > إعلام > قرن من اكتمال تنفيذ المشروع الاستعماري
إعلام

قرن من اكتمال تنفيذ المشروع الاستعماري

اخر تحديث : 2023/09/09 على 9:27 مساءً
بواسطة صالح عوض منذ سنتين مضت
شارك
صالح عوض

صالح عوض

انقضي قرن على توقيع معاهدة لوزان وبدء مفاعيلها في تركيا والمنطقة، فيما كان قد انقضى على احتلال الجزائر تسعون عاما تقريبا، وكان احتلال الجزائر بمثابة اقتطاع الجزء الغربي من ديار الاسلام في محاولة لالحاقه بالاندلس، وفي ظل اطمئنان الاستعماريين ساروا نحو المعاهدة التي شكلت خريطة المشرق العربي والاسلامي، غدا يوم اعلان تركيا المعاصرة، انها اهم معاهدة استسلام في العصر الحديث كما أحب المرخون الغربيون أن يقولوا، معاهدة تقرر موت السلطنة العثمانية، وهي الصياغة الاخيرة للمسألة الشرقية كما اعتقد واضعوها .. فماذا اكتشفنا؟ – جسم واحد هو أمتنا.. أينما وقع سهم الضربة فهو يستهدف الجميع لاسيما الجوهر.. المسألة ليست أخلاقية فقط بل هي واقع نعيشه فلقد ملء أعيننا في فلسطين غبار الدمار في أي مكان من بلداننا، و إنهد ركن لنا كلما سقطت عاصمة من عواصمنا فجاء سقوط القدس ليعلن سقوط الجميع..
لقد كان القرن العشرون في تاريخ أمتنا شرسا عنيفا تلون بالدم والخراب والسقوط تلو السقوط حيث وصلنا الى السقوط الكلي ولولا الانتصار الجزائري المعجز لكنا قد فقدنا اليقين والتفاءل، ولقد كشف القرن القاسي أن وسائل دفاعاتنا هشة وأن منظوماتنا الفكرية متيبسة، فلم يكن لاقتطاع فلسطين من أرض العرب ووجودهم أن يتم بدون ضمانات حقيقية تصنع في الإقليم وقائعا كبيرة تكون هي أس الأمان التلقائي لعملية السرقة الكبيرة، من هنا جاءت المعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية كلها لخدمة هذا الغرض الاستعماري، ومن هنا سارت الهجمة الغربية على المنطقة نحو تحقيق أهدافها بتكامل على اعتبار أنها معركة وجودية وفي آخر حلقاتها كما تظن.. قرن دام حققنا فيه انتصارات جزئية لكن خساراتنا كانت فادحة، ومع ذلك كله يمكننا القول انه شهد في حمى لهيبه تبخر كثير من جهلنا وعدم مبالاتنا وضلالنا، و لا يمكن الشك أبدا أننا فتحنا صفحات للوعي وأن طلائع شعوبنا تتحسس جراحها وأسباب أمراضها.. من الواضح للجميع أن هذا القرن القاتم لم ينهينا فهل يشهد ما سيأتي نهوضنا؟
موقع الاتفاقية في الصراع:
منذ منتصف القرن التاسع عشر اجتمعت الدول الغربية على هدف مركزي وهو تقسيم أراضي الخلافة العثمانية وكان انحياز الاستانة الى المانيا في الحرب العالمية الأولى 1914 الفرصة التاريخية المواتية لشن الحملة العسكرية الضخمة عليها وذلك بمشاركة فرنسا وبريطانيا وروسيا وايطاليا واليونان ورومانيا.. فكانت الخطوات المتلاحقة لفرض وقائع على الارض من “سايكس بيكو” ووعد بلفور واحتلال المناطق العربية وكل البلاد المحيطة بتركيا بل واحتلال اسطميول والسيطرة على مرافقها الحيوية.. فكان هذا من أخطر نتائج الحرب العالمية الأولى وبعد اتفاقية سوفر التي وقعتها السلطنة العثمانية جاءت معاهدة لوزان لترسم خريطة تفصيلية ليس فقط لما له علاقة بتركيا انما كذلك لما له علاقة بالإقليم كله حيث ثبتت ما قد سبق من خطوات سياسية وعملية قام بها الاستعمار الحديث حيث كان قرار الانتداب البريطاني على فلسطين والعراق وشرق الأردن، وكذلك وعد بلفور وزير خارجية بريطانيا لبناء وطن قومي لليهود على ارَض فلسطين وقرار سايكس بيكو

هي معاهدة أقرب الى شروط الاستسلام تمت بينَ تركيا منْ جهةٍ، وبينَ بريطانيا وفرنسا -الجمهوريةِ الثالثةِ ، ومملكة ايطاليا،واليونان بشكلٍ رئيسيٍّ ومعها بقيةُ دولِ الحلفاء يوغسلافيا ورومانيا واليابان منْ جهةٍ أخرى.. اتفاقية أملتها أرادة المستعمر القوي، لقد كانت الاتفاقية تتويجا للهجوم الغربي بكل قوته لاسقاط الخلافة العثمانية على مدار قرنين من الزمن حيث انتهت الى احتلال فرنسي بريطاني ايطالي لمواقع حساسة في الجغرافيا العربية..
وبموجب الاتفاقية وبنودها العديدة من قبل الأتراك الذين وقعوا على الاتفاقية بخسارة تركيا دورها في قيادة العالم الإسلامي مقابل قطعة أرض صغيرة مقيدة بقيود أيديولوجية وثقافية وسياسية كما شرح ذلك الكاتب التركي” قدير اوغلو” في كتابه” معاهدة لوزان انتصار أم خدمة”
الاتفاقية -ببنودها المائة وثلاث وأربعين- والتي وقعت في 24 تموز يوليو 1924 جردت تركيا من كل عناصر السيادة والقوة وإمكانات العودة لمكانتها حيث وضعت البلاد تحت إشراف دولي مباشر وغير مباشر بعد ان حددوا كل شيء فيها: منافذها وممراتها و القانون وفلسفة الحكم ومناهج التعليم والعلاقات الإقليمية والدولية وحجم قدرات الجيش التركي ومهماته كما فتتت مكونات الدولة العرقية ووضعت أسس التمزيق الإثني حيث تم توليد دولة معاصرة لا علاقة تاريخية لها بسياق الدولة العثمانية وفي جنبها أزمات عرقية حادة كما تم إنشاء دول مستحدثة على أرض الخلافة فكان بناء الدولة لمهمتين الأولى: إلغاء الصلة التاريخية بالمنطقة والثانية إلغاء قوانين البلاد واستبدالها بقوانين أوربية معززة بثقافة لائكية تلغي التاريخ العثماني مع إلغاء استخدام الحرف العربي.
مائة عام وتركيا ترسف في قيود معاهدة لوزان على كل المستويات،.. وشيئا فشيئا حوّل الغرب تركيا لتكون جزءا من قوته الباطشة “حلف الناتو” ولكن لم يقبلوها في الاتحاد الاوربي، بعد ان أقنعوها بأنها ستنعم بفضائل العلاقة الأمنية مع الغرب.. وبعد مائة سنة يكتشف الغرب أنه لم يستطع ان تتم عملية اخراج تركيا عن دورها وهويتها كما تم التخطيط على أرضية معاهدة لوزان، واكتشف الأتراك انهم لن يقبلوا في الاتحاد الأوربي رغم إعلانهم عن علمانيتهم وإبدائهم حسن النوايا مع الغرب بما فيها تلك العلاقات المحيرة مع الكيان الصهيوني على مستويات عدة.


الواقع العربي الإسلامي:
مما لاشك فيه أن الهجمة التغريبية التي انطلقت منذ بدايات الحملة الاستشراقية على بلداننا العربية والإسلامية بدءا من تركيا وإيران ومصر استطاعت إيصال النخبة المتغربة الى قيادة المجتمع لتكون التجزئة واقع تم ترسيمه بعناوين الدولة الوطنية المعاصرة المشبعة بثقافة التجزئة وشروطها وفي واقع التجزئة هذا تم زراعة عناصر الفتن المتلاحقة المنبثقة من تغذية الاثنيات بعناصر التضاد والتنافر مما أنٍشأ لنا حالات صراع عرقي وجهوي متوالي على قاعدة “فرق تسد” وفي الدولة الوطنية الواحدة تم تفعيل الروح الجاهلية بإثارة النعرات العرقية وكل ذلك يتم من خلال ما يبثه مطبخ الاستشراق الغربي وتلامذته في الدول العربية والإسلامية.
لقد كان نموذج كمال أتاتورك هو الأشرس والأكثر عنفا والتزاما بالرغبة الاستعمارية الغربية حيث تم التوقيع على إفراغ تركيا من تاريخها والتزاماتها الجيوسياسية وبذر كل عناصر التنافر داخلها لاسيما مع الأكراد الذين نصت عليهم المعاهدة في إطار نيلهم للاستقلال..
بعد أن حقق الاستعمار مشروعه الأكبر في المنطقة الإسلامية وبضربات حاسمة سريعة بدأ العصر الجديد للوطن العربي والعالم الإسلامي في إطار الإلزام بالتبعية الاقتصادية والثقافية والتخلص نهائيا من الانتماء العملي للأمة.
قامت الدولة الوطنية المشبعة بروح الأنانية والتمركز حول الأنا متخبطة في مشاريع تنمية معزولة عن إمكانيات الأمة ومصيرها ومرتبطة بسياسات استعمارية وبفوضى على مستوى الحكم وتقلبات متوالية لا تشهد استقرارا وتبحث عن ضمانات البقاء من العواصم الغربية.
في ظل الدولة الوطنية المعاصرة ضاعت فلسطين ودمرت العراق ودمرت ليبيا وفتك بسوريا وهكذا كما ان الناجين من الدمار لم ينجوا من التخريب والحروب الداخلية العنيفة وظل الاستعمار جاهزا للتدخل وقت الحاجة لإرجاع الأوضاع الى حالتها الأولى فكلما حاولت دولة وطنية البحث عن دور إقليمي يتم حصارها وتبديدها وكلما حاول نظام إيجاد سبيل للنهضة والاستقلال ضربت محاولته بعنف لتكسير أعمدة التجربة،

إن هذا السوء في الواقع العربي لم يكن هو الخاتمة بل اقتضى المشروع الغربي خطوة لاحقة خطيرة للقضاء على الدولة الوطنية التي تضخمت وأصبحت تبحث عن سبل للتنمية والاستثمار في مواردها الطبيعية فكان الربيع العربي وعاصفته التي أسقطت عواصم عربية عديدة، وذهب ضحيتها ملايين العرب بين قتيل وشريد، ودمرت عواصم، وانهارت جيوش، وأصبحت الدول العربية مرتعا للجيوش الأجنبية وتفتت الدول الى مليشيات طائفية وجهوية.. وبرزت شعوبية مقيتة ضد العنصر العربي الذي أصبح مهددا في كل شيء.
فأي حال ستكون عليه فلسطين والقدس في هذا الواقع العربي والإسلامي؟ لقد بلغت الضمانات الإستراتيجية لبقاء الكيان الصهيوني مداها ووصل الأمر بأن تأتي عملية الهرولة للتطبيع التي شهدتها الدول العربية مؤخرا لتقدم للكيان الصهيوني شروطا إضافية للهيمنة على الإقليم.
الحرب الروسية الغربية:
لعل الحرب الروسية الغربية المندلعة بشكل شافر لا تقف عند حدود القنابل والصواريخ في جبهات القتال حول اوكرانيا انما تمتد لمساحات عديدة في السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا فليس عبثا ان يقول بوتين الرئيس الروسي ان الغرب يحرق ما توصل اليه من تكنلوجيا في ساحات المعركة..
هذه الحرب الممتدة من غير المحتمل توقفها غدا، وهي حرب كبرى ستحدد خرائط السياسات القادمة بل والخرائط القادمة، كما ان التماحك بالصين ومحاولة استغلال الصين للظرف الدولي يجر الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الى حرب استنزاف من نوع مختلف خطير قد يودي باقتصادات دول غربية بالكامل.
في ظل هذا الصراع المتنوع والذي يمكن اعتبار ان البريكس المتوسع والذي يفرض نفسه على الخريطة الاقتصادية العالمية اصبح معطى جديد لا يمكن اغفال قدرته على التنغيص على النظام الراسمالي العالمي.
من الواضح ان العرب وجدوا فرصة لملمة ارواحهم الممزقة عندما شعروا بان القوى الاستعمارية الغربية اصبحت في ورطة استراتيجية في المواجهة القائمة مع روسيا والمواجهة المحتملة مع الصين..
وفي هذا السياق وهذه المناخات بدأن نلاحظ تعديل في السياسات العربية الداخلية والخارجية فمجلس التعاون الخليجي الذي كان مهيئا للدخول الجماعي في زفة التطبيع ماعدا الكويت اصب حالان اكثر تماسكا في التقاط الانفاس محتميا بموقف عربي بالمبادرة العربية للسلام، ويبدو ان قسطا من اخذ الاكسجين لاعصاب الحكام العرب تم من خلال متابعاتهم للصمود الروسي المتواصل وللخسارات الغربية المرهقة.. فتحرك كثير من الزعماء العرب شرقا الى موسكو في تفاهمات اقتصادية وشراء اسلحة استراتيجية وكسر طوق الحصار عن روسيا.
وواضح ان تركيا لم تكن تماما تخطو خطوات الغرب تجاه روسيا وظلت حريصة على خيط التواصل بمعنى انها بدأت تبحث عن مكان لها تحت الشمس بعيدا عن التبعية للناتو وتأخذ حسابات المصالح مداها في السياسة التركية فتتجه مجددا لترميم علاقاتها بالدول العربية لوضع حد لمشكلات عميقة داخلية كان لتركيا دور في صناعتها في العشرية الفائتة.
هناك حسابات دقيقة ينبغي ان ننتبه لها ففي الأحوال جميعا نحن في عرضة للخطر فمثلا لو انحزنا للروس فهذا يعني ان هزيمة الروس ستجلب علينا كوارث وسيغرس الاستعمار انيابه بشراسة في لحومنا الطرية المنهكة، واذا تركنا روسيا لحالها تواجه الغرب واشتركنا بفرض الحصار و ضخ النفط بكميات كثيرة نكون اجهزنا على فرصة محتملة في تكسير سطوة النظام العالمي الاستعماري.. وحتى في حال صمود الروس وعجز القوة العسكرية الغربية وتلاشي الحصار عليه فهل نحن مهيئين لاستثمار التحول السياسي الكوني؟
أي مرحلة نعيشها الان:
بلاشك نحن على وعي بالمرحلة والصراع واطرافه اكثر من أي مرحلة سبقت، وصحيح ان شعورا يتنامى في طبقات الحكم بضرورة تشكيل تكتلات عربية واسلامية ودولية تخرج القرار العربي من الظل الى العلن والاستقلال، وصحيح ان هناك في الوطن العربي تتولد الهمم والتصميم على بناء قاعدة بنية تحتية لنهضة محمية بسلاح استراتيجي وجيوش مدربة كما هو في مصر والجزائر والسعودية.. وهذا كله يحدث الان كما لم يكن من قبل.. ولكن ينبغي الالتفات دوما الى الشعلة المقدسة في فلسطين والتي يمدها ابناء فلسطين بدمهم الطاهر في اشتباك مستمر مع الكيان الصهيوني حيث استطاعت طلائع الشعب الفلسطيني ان تخترق حوادز اليأس والضعف الرسميين الى فتح جبهات اشتباك مرهقة لاجهزة العدو وتحقق نقاط مهمة في سجل المواجهة فيما العدو المتغطرس المخدوع بقوة الماضي وعلاقات الحلفاء به يسير الى تفسخ وتنافر حقيقي وهو يتعرض اليوم لاشد انواع الصراع الداخلي الذي يهدده في كل شيء فلقد انشرخت الروح الصهيونية واصطف المجتمع في جبهتين متضادتين لا امكانية للتصالح بينهما.
المدقق في واقع العرب والمسلمين اليوم يكتشف انهم ليسوا على ذلك السوء كما سبق على مدار القرنين السابقين.. انهم لم يموتوا ولم يتلاشوا.. انهم اكثر قوة وامنع حصنا واوعي بشروط الحياة واكثر لياقة للاقتصاد والاستثمار في ثوراتهم الذاتية وان يد الاستعمار تتراجع عن قراراتهم ووعيهم..
ونحن نعرف ان نهوض الامة من عثارها وتكسيرها قيودها المستحكمة لن يكون بقرار ولن يكون في عشية وضحاها ولكننا بمتابعة واقع الامة لاسيما منذ اتفاقية لوزان نرى انها تتعافى وان روح الوعي تسري فيها وان المواجهات السياسية والمقاومة تفرض واقعا جديدا اخذا في التطور وان اهل فلسطين مستمرون في تزويد الامة بشحنات من العزيمة والتفاؤل والوعي..

صالح عوض 9 سبتمبر، 2023 9 سبتمبر، 2023
شارك هذه المقالة
فيسبوك تويتر Whatsapp Whatsapp LinkedIn
المقالة السابقة عدد 10-09-2023
المقالة التالية ظهرت سابقا في زلزال تركيا ..اضواء زرقاء غامضة تنبعث من السماء اثناء زلزال المغرب(فيديو)
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حالة الطقس
39°C
Algeria
clear sky
39° _ 39°
10%
6 km/h

أحدث التعليقات

هذا موعد أول محرم

هذا موعد أول محرم

25 يونيو 2025713 views
إنهاء مهام رؤساء دوائر بعدة ولايات

إنهاء مهام رؤساء دوائر بعدة ولايات

29 يونيو 2025578 views
السعودية تعلن عن أول أيام محرم

السعودية تعلن عن أول أيام محرم

25 يونيو 2025539 views

أحدث التعليقات

  1. haddoumH على التوقيع على 12 اتفاقية بين المؤسسات الجزائرية والصينية

الأقسام

  • من نحن
  • المدير مسؤول النشر
  • اتصل بنا
  • النسخة الورقية
Menu
  • من نحن
  • المدير مسؤول النشر
  • اتصل بنا
  • النسخة الورقية

من نحن

جريدة وموقع إخباري جزائري متخصص في تغطية الأحداث الجارية ونشر الأخبار الوطنية والدولية
 
عدد 24-07-2025

عدد 24-07-2025

عدد 04-05-2025

عدد 04-05-2025

كن على اطلاع

شارك في النشرة البريدية لتكون على اطلاع

© جميع الحقوق محفوظة.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

تسجيل Lost your password?