قد يستيقظ الناس مصابين بالصداع، ما يعيق ذهنهم ويسبب لهم حالة من الضجر، في الساعات الأولى من الصباح.
على ماذا يدل الصداع فور الاستيقاظ من النوم؟
قد يستيقظ البعض من النوم، مصابًا بالصداع، وقد يكون ناتج عن الجفاف، أو الصداع النصفي، أو انقطاع النفس النومي، أو صرير الأسنان. قد تختلف العلاجات، ولكنها قد تشمل اتباع عادات نوم صحية وتجنب الكحول والټدخين قبل النوم.
ما أسباب الاستيقاظ من النوم مع الصداع؟
– انقطاع النفس النومي هو توقف التنفس مؤقتًا لفترات قصيرة أثناء النوم، غالبًا ما يعاني الأشخاص المصاپون به من صداع صباحي.
– الشخير بصوت عالٍ.
– إصدار أصوات شخير أو لهث أثناء النوم.
– الاستيقاظ بشكل متكرر.
– الشعور بالنعاس أثناء النهار.
– تغيرات في المزاج.
– اضطرابات الصداع وهي مجموعة من الحالات التي تشمل الصداع النصفي، والصداع العنقودي، والصداع النومي.
– صرير الأسنان هو اضطراب مرتبط بالتوتر، قد يدفع الشخص إلى صرير أسنانه أو شدها، سواءً أثناء النوم أو اليقظة.
– ألم أو حساسية في الفك أو الوجه.
– إرهاق في عضلات الفك.
– ألم في الأذن.
– حساسية وألم في الأسنان.
– اضطراب في نمط النوم.
– الاكتئاب والقلق يمكن أن يُسبب كلٌّ من الاكتئاب والقلق أعراضًا جسدية، بما في ذلك الصداع.
ما علاج الصداع عند الاستيقاظ من النوم؟
– النوم على الجانب بدلًا من الظهر.
– الحفاظ على وزن صحي.
– الإقلاع عن الټدخين.
– تجنب الكحول، وخاصة قبل النوم.
– تجنب الحبوب المنومة، إلا إذا أوصى بها الطبيب.
– شرب الماء أو السوائل مع كل وجبة.
– الاحتفاظ بماء نقي بجانب السرير للشرب ليلًا.
– شرب كوب كامل من الماء بعد الاستيقاظ.
– تجنب استخدام الشاشات في الساعات التي تسبق النوم.